الأربعاء، 22 فبراير 2012

تعريف محركات البحث وأهميتها ~

محرك بحث


محرك البحث (الباحوث) هو برنامج حاسوبي مصمم للمساعدة في العثور على مستندات مخزنة على شبكات معلوماتيةالشبكة العنكبوتية العالمية (بالإنجليزية: World Wide Web)) أو على حاسوب شخصي. بنيت محركات البحث الأولى اعتمادا على التقنيات المستعملة في إدارة المكتبات الكلاسيكية. حيث يتم بناء فهارس للمستندات تشكل قاعدة للبيانات تفيد في البحث عن أي معلومة.
محركات البحث الأكثر استخداما ونسبة السيطرة على محركات البحث في اوخر 2010
يسمح محرك البحث للمستخدم أن يطلب المحتوى الذي يقابل معايير محددة (والقاعدة فيها تلك التي تحتوي على كلمة أو عبارة ما) ويستدعي قائمةً بالمراجع توافق تلك المعايير. تستخدم محركات البحث مؤشرات/فهارس/مسارد منتظمة التحديث لتشتغل بسرعة وفعالية.
تعرض النتائج على شكل قائمة بعناوين المستندات التي توافق الطلب. يرفق بالعناوين في الغالب مختصر عن النستند المشار إيه أو مقتطف منه للدالة علة موافقته للبحث. عناصر قائمة البحث ترتب على حسب معايير خاصة (قد تختلف من محرك لآخر) من أهمها مدى موافقة كل عنصر للطلب.
عند الحديث عن محركات البحث فغالبا ما يقصد محركات البحث على شبكة الإنترنت ومحركات الوِيب بالخصوص. محركات البحث في الويب تبحث عن المعلومات على الشبكة العنكبوتية العالمية، ومنها يستعمل على نطاق ضيق يشمل البحث داخل الشبكات المحلية للمؤسسات أي إنترانت (بالإنجليزية: Intranet). أما محركات البحث الشخصية فتبحث في الحواسيب الشخصية الفردية.
بعض محركات البحث أيضاً تحفر في البيانات المتاحة على المجموعات الإخبارية، وقواعد البيانات الضخمة، أو أدلة مواقع الوِب مثل دِموز دوت أورج. تشتغل محركات البحث عن طريق الخوارزميات، على عكس أدلة المواقع، والتي يقوم عليها محررون بشر.



أشهر محركات البحث



www.google.com

يعد محرك البحث غوغل من أكثر محركات البحث استخداما نظرا للمزايا الجيدة التي يقدمها ودعمه البحث باللغة العربية، ويدعم غوغل العديد من القدرات كالبحث الصوري والبحث ضمن الأخبار.

www.answers.com

يقدم محرك البحث أنسرز شرحا وافيا عن الكلمة التي يبحث عنها المستخدم، ويعتبر أنسرز مناسبا للبحث عن الاختصارات ومدلولاتها.

www.ask.com

يعمل محرك البحث آسك على إعادة صياغة كلمات البحث إلى أسئلة يقدم عنها أجوبة أو يقدم اقتراحات من شأنها تضييق مجالات البحث، ويدعم محرك البحث ميزة البحث عن الصور والأخبار والأفلام، كما أنه يقوم بالتصحيح التلقائي لكلمات البحث.

www.clusty.com

يتميز محرك البحث كلستي بواجتهه البسيطة سهلة الاستخدام التي توفر العديد من الخيارات كالبحث عن الوظائف والصور والأخبار، كما يدعم ميزة البحث عن المشتريات.

www.grokker.com

يدعم محرك البحث جروكر ميزة تصنيف النتائج بعرضها عن طريق الصور، كما أنه يمكّن المستخدم من مشاركة نتائج البحث مع غيره من المستخدمين وتعمل الشركة على إضافة مزايا جديدة كالبحث عن الملفات الإيقاعية.

www.mrsapo.com

يضم محرك البحث " mrsapo "مجموعة من الخيارات التي تسهّل على المستخدم مهمة البحث عن المعلومات كالبحث الصوري، والبحث ضمن الأخبار والبحث عن ملفات الصوت والفيديو والبحث ضمن مواقع الآراء الشخصية " Blogs . "


www.askjeeves.com

يعتمد محرك البحث أسك جيفز أسلوب البحث عن معلومة معينة بإدخال سؤال مثل " What is the name of the biggest lake at Europe " ليظهر محرك البحث معلومات دقيقة عن البحيرة مثلا ومساحتها وموقعها الجغرافي.
ويزخر قسم " Kids " الملحق بمحرك البحث بالعديد من الخدمات المميزة كالبحث عن معاني الكلمات باستخدام الخيار " Dictionary " الذي يعرض معاني الكلمات وطريقة لفظها السليم.
ويعرض الخيار " Biography "السيرة الذاتية لمجموعة كبيرة من الشخصيات السياسية والأدبية.

www.beaucoup.com/

يساعد محرك البحث beaucoup المستخدم في عملية البحث عن معلومة معينة عن طريق تصنيف مواضيع البحث المتنوعة كالثقافة والأدب والسياسة والموسيقى والمواضيع التقنية.
www.altavista.com/

يميز محرك البحث ألتا فيستا دعمه البحث باللغة العربية مع ميزة البحث بتحديد اسم البلد الذي يريد المستخدم استقاء النتائج وعرض الصفحات منه. ويدعم محرك البحث كذلك البحث عن الفيديو ملفات إم بي ثري.



كيفية عمل محركات البحث
تعمل محركات البحث عن طريق تخزين المعلومات عن عدد كبير من صفحات الوِب، والتي تستعيدها من الشبكة العالمية وورلد وايد وب نفسها. تستعاد هذه الصفحات بواسطة زاحف وِب (يعرف أحيانا أيضا بـ ’عنكبوت‘) – وهو مستعرض وِب آلي يتبع كل رابط يراه. بعد ذلك يجري تحليل كل صفحة لتحديد كيف ينبغي فهرستها (على سبيل المثال، تستخلص الكلمات من العناوين، رؤوس الموضوعات، أو حقول خاصة تعرف ب ميتا تاجز). تخزن البيانات عن صفحات الوِب في قاعدة بيانات فهرسية للاستخدام في عمليات البحث طلبا لللمعلومات لاحقا. بعض محركات البحث، مثل جوجل، تخزن كل أو بعض الصفحة المصدر (وتشير لها ب مخبوءة) وبالمثل معلومات عن صفحات الوِب، بينما بعضها تخزن كل كلمة من كل صفحة تجدها، مثل ألتاڤيستا. هذه الصفحة المخبوءة تمسك بنص البحث الفعلي بما أنه هو الذي تمت فهرسته فعليا، لذا فقد تكون مفيدة جدا عندما يكون محتوى الصفحة الحالية قد جرى تحديثه ولم تعد ألفاظ البحث فيه. ربما تعتبر هذه المشكلة شكلا خفيفا من تعفن الروابط، وتزيد معالجة جوجل لها من إمكانية الاستخدام بإرضاء توقعات المستخدم بأن ترد ألفاظ البحث في صفحات الوِب العائدة في الرد. وهو ما يرضي ’مبدأ مفاجأة أخف من مفاجأة‘ بما أن المستخدم يتوقع بشكل طبيعي ألفاظ البحث في النتيجة العائدة له. وهذه الصلة بالبحث تجعل هذه الصفحات المخبوءة مفيدة جدا، حتى أكثر من واقع أنها قد تحتوي على بيانات ربما لم تعد متاحة في موضع آخر.
عندما يتوجه مستخدم لمحرك البحث ويجري عملية بحث طلبا للمعلومات، كما هو سائد بإعطاء كلمات مفتاحية، يفتش المحرك في الفهرس ويقدم قائمة بصفحات الوِب الأفضل توافقا تبعا لمعاييره، في المعتاد مع ملخص قصير يحتوي على عنوان الوثيقة وأحيانا أجزاء من النص. معظم محركات البحث تدعم استخدام الاصطلاحات البولينية (نسبة للجبر البوليني وهو نوع من المتغيرات المنطقية): AND وOR وNOT لمزيد من تحديد طلب المعلومات. وهناك خدمة وظيفية متقدمة هي البحث بالتقارب، والتي تسمح لك بتحديد المسافة بين الكلمات المفتاحية، باستخدام ألفاظ مثل NEAR، NOT NEAR، FOLLOWED BY، NOT FOLLOWED BY، SENTENCE، FAR.
يعتمد مدى فائدة محرك بحث على مدى صلة النتائج التي يرد بها. فبينما قد تكون هناك ملايين صفحات الوِب التي تحتوي على كلمة أو عبارة محددة، قد تكون بعض أوثق صلة، أو أروج، أو معتمدة أكثر من غيرها. معظم محركات البحث توظف أساليب لوضع مراتب النتائج لتقدم أفضل النتائج أولا. الكيفية التي يقرر بها محرك بحث أي الصفحات هي الأفضل توافقا، وما النظام الذي يجب أن تظهر به النتائج، تختلف بشكل شاسع من محرك لآخر. الأساليب أيضا تتغير عبر الزمن بتغير استخدام إنترنت وتكنيكات جديدة تتطور.
معظم محركات البحث هي مضاربات تجارية يدعمها عائد إعلاني و، بالنتيجة، يوظف البعض الممارسة المثيرة للجدل بالسماح للمعلنين بدفع النقود ليرفعوا لهم قوائهم في مراتب نتائج البحث.
الأغلبية الكاسحة من محركات البحث تديرها شركات خاصة تستخدم خوارزميات ملكها وقواعد بيانات مغلقة، وأكثرها رواجا حاليا هي جوجل وباحث إمإسإن وياهو. توجد تقنية محركات بحث مفتوحة المصدر مثل إتشتيدِج، نتش، سيناز، إيجوثور وأوبنإفتيإس، ولكن ليس هناك خادم بحث وورلد وايد وِب مشاع يستخدم هذه التقنية.
جاء تطور محرك بحث الوِب من تطور محركات البحث على شبكات الأجهزة والشبكات الداخلية.


مشاكل تقنيات البحث
إن مفتاح النجاح في الحصول على نتائج بحث جيدة، تكمن في نوعية الاستفسارات، أو الأسئلة، أو العبارات أو الكلمات المفتاحية التي نقوم بإدخالها في محركات البحث. لكن المشكلة الأساسية هنا تكمن في أن الغالبية العظمى من المستخدمين لا يقومون عادة بإدخال الاستفسارات أو الكلمات المفتاحية الصحيحة، والتي تؤدي إلى الحصول على النتائج المطلوبة، وسنستعرض فيما يلي المشاكل الشائعة في عالم البحث عن المعلومات، والطرق التي يحاول بها الباحثون معالجة هذه المشكلات.

 عدم طرح الأسئلة الصحيحة

من الحقائق الغريبة التي يؤكدها خبراء المعلومات هي أن المستخدمين نادرا ما يقومون بطرح الأسئلة التي تعبر عما يريدونه فعلا. والسبب الرئيس في ذلك هو الافتقار إلى الفهم الصحيح للموضوع قيد البحث، وبالتالي عدم استخدام الكلمات المفتاحية الصحيحة، والتي تؤدي إلى تكوين استعلامات وأسئلة صحيحة. فالمشكلة الأساسية هنا إذا، هي مساعدة المستخدمين على طرح الأسئلة وتكوين الاستعلامات الصحيحة. ومن مظاهر هذه المشكلة أيضا هي صغر حجم الاستعلامات التي يكونها المستخدم عادة للاستفسار عن موضوع معين. فإذا كان مستخدم ما يريد معلومات عن "السفر" مثلا، فإنه يبدأ بإدخال كلمة عامة في محرك البحث، ومن ثم، واعتمادا على النتائج التي يحصل عليها، يقوم بتضييق نطاق بحثه إلى أن يصل إلى ما يريده. والسبب في أن العديد من مستخدمي إنترنت يستعملون هذا الأسلوب يكمن في أنهم لا يعرفون حقا الحجم المهول للمعلومات الموجودة في قواعد البيانات الخاصة بمحركات البحث، والتي تفوق عادة ما يمكن لأي إنسان التعامل معه.

الموازنة بين الكم والنوع

عند التعامل مع تقنيات البحث فلا بد من الموازنة بين الكم والنوع، أو ما يدعوه الخبراء بالدقة والقدرة على الاسترجاع. وهي علاقة عكسية تماما، فكلما تم تضييق نطاق البحث سعيا عن نتائج أكثر دقة، كلما قل مقدار البيانات الذي يمكن استرجاعه. ولذلك فإن هناك حاجة لوجود محركات بحث تقدم دقة عالية دون التضحية بمقدار النتائج "الدقيقة" التي نسترجعها.

غموض الكلمات

معظم الكلمات تحمل أكثر من معنى، ومعظم محركات البحث المستخدمة اليوم تقوم بمطابقة الكلمات وليس معانيها، ولذلك فإن نتائج عمليات البحث التي نحصل عليها، تحتوي غالبا على الكلمات المفتاحية الصحيحة، ولكنها ذات المعنى الخاطئ. فإذا جربت مثلا أن تبحث عن معنى كلمة "جافا" مثلا، وهي إحدى لغات البرمجة الشائعة الاستخدام، فإنك ستحصل الكثير من النتائج المتعلقة بالجفاف، أو باسم جزيرة إندونيسية تحمل الاسم نفسه، إضافة إلى معلومات عن لغة البرمجة لانه يبحث عن البنية الصرفية والشكليه للكلمة وليس المعنى.

الأسماء وأنواعها

وماذا عن البحث في الأسماء، أي البحث عن معلومات عن الأشخاص والأماكن، وما إلى ذلك. خصوصا وأن الكتاب يغيرون عادة الطريقة التي يقومون بها بكتابة الأسماء. وإذا ما تحدثنا مثلا عن أسماء الشركات، فإنها تتغير باستمرار نتيجة عملية الاندماج والضم، مما يجعل عملية البحث صعبة. وقد يقول البعض أنه يمكن التغلب على هذه المشكلة نوعا ما باستخدام برمجيات الفهرسة، ولكن المشكلة هي أن المعلومات في عالمنا تتغير باستمرار مما يجعل الفهرسة اليدوية صعبة. وماذا عن الفهرسة الآلية؟ الإجابة هي أنه لا توجد بعد التقنية التي يمكنها القيام بذلك بدقة، بحيث يمكن التمييز مثلا بين مقال كامل عن شخص معين، ومقال آخر يذكر اسم الشخص بشكل عابر.







-------------------------------------------------------

أهمـية محركات البحث ~

هناك انه لا ينكر أهمية محركات البحث، ولكن ما هو محرك البحث هو في الواقع أو لا يمكن أن تبقى قليلا من الغموض. In simplest terms, a search engine is any software program that searches for sites based on the words users have keyed in, that have to do with the subject of their interest. في أبسط شروط، محرك بحث أي برنامج البرنامج الذي ابحث عن المواقع على أساس الكلمات المفتاحية للمستخدمين وفي أن لها علاقة مع هذا الموضوع من مصلحتهم. Search engines are the work horses of the world wide web, returning billions of responses to billions of queries every day, with the major search engines being Google, Yahoo, Bing and Ask. محركات البحث هي الخيول عمل على شبكة الإنترنت في جميع أنحاء العالم، تعود بلايين البلايين من الردود على استفسارات كل يوم، مع محركات البحث الكبرى كونها جوجل، وياهو، بنج، واسأل.
To the individual in business, potential customer's queries via search engines can mean great success, depending on how the business is positioned and how easily its products, websites, online ads, social media presence and blogs can be discovered. للفرد في مجال الأعمال التجارية، ويمكن استفسارات العملاء المحتملين، عبر محركات البحث يعني نجاحا كبيرا، اعتمادا على كيفية يتم وضع الأعمال التجارية، وكيف يمكن اكتشافها بسهولة منتجاتها، والمواقع، والإعلانات عبر الإنترنت، وجود وسائل الاعلام الاجتماعية وبلوق. Every business with a website needs to appreciate the do-or-die relevance of having their business come up on the first page of a web search. كل الأعمال التجارية مع موقع على شبكة الانترنت يحتاج الى تقدير مدى ملاءمة حياة أو يموت من وجود أعمالهم الخروج على الصفحة الأولى من البحث على الويب.
This is where Karma Snack, a top-notch internet marketing company that knows search engine management, really shines. هذا هو المكان الذي وجبة خفيفة الكرمة، وهي أرفع شركة التسويق عبر الانترنت و الذي يعرف بحث إدارة المحرك، يضيء حقا. As a search marketing agency , Karma Snack knows search engine optimization, otherwise known as SEO, inside and out. باعتبارها وكالة البحث والتسويق ، وجبة خفيفة كارما يعرف محرك البحث الأمثل، والمعروف باسم جنوب شرقي أوروبا، من الداخل والخارج. And for businesses in the Miami area, Karma Snack is the online marketing agency to fully develop local Miami SEO . وبالنسبة للشركات في منطقة ميامي، وجبة خفيفة الكرمة هي وكالة التسويق على الانترنت لتطوير تماما المحلية ميامي كبار المسئولين الاقتصاديين .
A business needs an internet marketing company that knows how to hone in on powerful keywords, which is a fine science. وهناك أعمال تحتاج إلى التسويق عبر الانترنت و الشركة التي تعرف كيفية شحذ على كلمات قوية، وهو العلم غرامة. Anyone can guess at the keywords people might use, but that's a gambler's approach. يمكن لأي شخص تخمين في كلمات الناس قد تستخدم، ولكن هذا النهج مقامر و. Keyword development needs careful attention, study of trends and a deep, long term knowledge of how the internet and search engines work together with the nearly 7 billion people on earth to satisfy their searches. تطور الكلمة يحتاج عناية فائقة، ودراسة الاتجاهات و، طويل المدى عميق المعرفة لكيفية الإنترنت ومحركات البحث العمل مع الناس ما يقرب من 7 مليار جنيه على الأرض لتلبية عمليات البحث الخاصة بهم.
Internet marketing is a sophisticated interweaving of knowledge, talents and skills. التسويق عبر الانترنت هو متطور تتشابك من المواهب والمعارف والمهارات. A professional business person knows it's necessary to delegate responsibility, and the better part of wisdom would be to retain Karma Snack to develop their first-page presence with search engines. رجل أعمال المهنية يعرف انه من الضروري تفويض المسؤولية، وأفضل جزء من الحكمة سيكون للاحتفاظ الكرمة وجبة خفيفة لتطوير أول صفحة الوجود مع محركات البحث. It's possible to spend a considerable amount of time, money and energy understanding Google's algorithms and ever-changing innovations, while still not having a deep understanding of its workings. انه من الممكن ان تنفق مبلغا كبيرا من المال والوقت والطاقة فهم خوارزميات جوجل والابتكارات المتغيرة باستمرار، في حين لا يزال عدم وجود فهم عميق لأعماله. Karma Snack sets all that wasted time aside as the business owner and Karma Snack each get to what they know the best - their own business. وجبة خفيفة كارما يضع كل ذلك الوقت الضائع جانبا باعتباره صاحب عمل وجبة خفيفة الكرمة كل وصول الى ما يعرفونه أفضل - أعمال خاصة بهم.
Karma Snack invites any and all questions. وجبة خفيفة الكرمة تدعو أي وجميع الأسئلة. Their experienced team loves challenges and they are invested in seeing your business climb to the top of search engine rankings. فريقهم من ذوي الخبرة يحب التحديات وتم توظيفها في رؤية تسلق عملك إلى أعلى تصنيفات محرك البحث.






About ~


About.com
About.com is an online source for original information and advice. It is written in English, and is aimed primarily at North Americans. It is owned by The New York Times Company
About.com is divided into topic sites, which are grouped into channels and cover diverse subjects such as home repairpediatricsmodel railroadingEnglish grammar, and weather. The content is written by a network of writers, referred to as Guides, who have experience in the subject they look after. Each Guide looks after one subject only, and is the exclusive writer for that subject. Content on the site can vary between articles, online courses, interactive quizzes, videos and so forth.
Guides are compensated with a base stipend plus bonuses for increased traffic; according to About.com, several guides are averaging over $100,000 per year, although the exact number is not disclosed.

Content:-
The Guides' sites consist of articles or commentaries written by the Guides as well as links to pertinent websites related to their topic. Some sites have dictionaries, how-to lessons, and free eCourses. For example, the sites on major European languages have comprehensive lessons illustrated by audio files recorded by the Guides themselves.
Each Guide's site has at least one forum, provided at the Advanced level (with HTML capability and uploading), for registered users. Site visitors may subscribe to free email newsletters for each site. Some Guides participate daily at the forum.
The pages within the site contain extensive hyperlinks.


History:-
About.com was originally founded in 1996 as The Mining Company. The site was launched on April 21, 1997 by Scott Kurnit, owner of General Internet; Bill Day; and a group of other entrepreneurs in New York City.[. The original goal was to maintain 1,800 topic areas, but after five years of operation, this number was eventually reduced to 700. The original business plan offered expert Guides a minimum rate of $250 a month or one-third of the advertising revenue generated within their topic area. The Mining Company also employed around 50 full-time staff for administration, advertising sales and the overall site design work.
The company changed its name to About, Inc. on May 17, 1999, and the website address from miningco.com to about.com. The renaming was partly to broaden the appeal of the site and the instant brand equity during the Internet bubble of using a simple word followed by dot-com as both site address and company name. The company was acquired by Primedia in 2000 in a deal that valued About at $690 million. In February 2005, The New York Times Company announced that it was buying About.com,. a purchase that was completed in the first half of the year for $410 million. Google along with YahooAskJeeves, and AOL were reportedly among the other bidders.
About.com eliminated over 40% of its topic-sites in 2002. Most of the eliminated sites were not merged, and their contents are no longer accessible to the general public. However, the rights to the material remained with the original authors and some of it has appeared on other websites.
In May 2005, The New York Times Company named Scott Meyer as president and CEO of About.com..On May 7, 2007, About.com acquired ConsumerSearch for $33 million.In January 2008, the site's first fully owned foreign venture, the China-based Abang.com, debuted. This marked the first full-owned editorial product by The New York Times to enter China. About.com said it would obey all laws and sidestepped the issue of censorship by saying that the chosen topics were not controversial to the government of ChinaIn June 2008, The New York Times Company named Cella M. Irvine as CEO of the About Group.] Irvine's appointment fills a seat that had been empty since March 2008 when CEO Scott Meyer left to head another company.
The domain about.com attracted at least 448 million visitors annually by 2008, according to an estimate by Compete.com, a web traffic analysis service.
In 2011, About.com launched About en Español, a channel of more than 100 sites in Spanish aimed at U.S. Hispanics.








الأربعاء، 15 فبراير 2012

Yahoo



مقدمــة

شركة ياهو! المندمجة (بالإنجليزية: Yahoo! Incorporated) شركة خدمات حاسوبية أمريكية تقوم بإدارة بوابة الشابكة إنترنت ودليل للشبكة، كما تقدم منتجات وخدمات أخرى من أشهرها خدمة البريد الإلكتروني، محرك بحث، وخدمة إخبارية. تأسست شركة ياهو! على يد خريجي جامعة ستانفورد جيري يانج (بالإنجليزية: Jerry Yang) وديفيد فايلو (بالإنجليزية: David Filo) في يناير عام 1994، وأعلنت كشركة رسميا في 2 مارس 1995، ومقرها الرئيسي في سانيفال (بالإنجليزية: sunnyvale) بولاية كاليفورنيا، في وادي السيليكون (بالإنجليزية: silicon valley).
ووفقا لشركات تحليل بيانات الإنترنت (مثل أليكسا (بالإنجليزية: Alexa Internet)، كوم سكور (بالإنجليزية: comScore) وكومبيت.كوم (بالإنجليزية: compete.com))، فان بوابة ياهو! هي من أكثر المواقع زيارة على الإنترنت، بأكثر من 130 مليون زائر مختلف شهريا، ومتوسط زيارات لصفحات شبكة ياهو! العالمية يصل لـ 3.4 مليار زيارة يوميا منذ أكتوبر 2007، مما يجعلها واحدة من أكثر المواقع الأمريكية زيارة.
في 1 فبراير عام 2008، قامت شركة مايكروسوفت بتقديم عرض لشراء شبكة ياهو! بسعر 31 دولار أمريكي للسهم الواحد، أي ما يعادل 44.6 مليار دولار لاستحواذ على البوابة ككل. رفض العرض من مجلس إدارة ياهو! في 11 فبراير بسبب انخفاض قيمة عرض مايكروسوفت على حد قولهم .



التاريخ والنمو


التاريخ المبكر (1994-1996)
مؤسسا ياهو! جيري يانج (يسار) وديفيد فايلو
 
 
 
في يناير 1994، تخرج جيري يانج وديفيد فايلو من قسم الهندسة الكهربائية بجامعة ستانفورد. وفي أبريل 1994، تم تغير اسم "دليل جيري وديفيد للانترنت" إلى "ياهو!"، قال فايلو ويانج انهم اختارو الاسم بسبب اعجابهم بتعريف الكلمة، والذي يأتي من كتاب جولليفرز ترافلز (بالإنجليزية: Gulliver's Travels) لجونثان سويفت (بالإنجليزية: Jonathan Swift): "بذيء، ليس معقد وغير مألوف". وكان عنوان الموقع هو: "akebono.stanford.edu/yahoo".
بحلول نهاية عام 1994، كان موقع ياهو! قد تعدى مليون زيارة. أدرك يانج وفايلو أن موقعهما له قدرة تجارية هائلة، وفي 1 مارس عام 1995، أعلنت ياهو! كشركة رسميا، وفي 5 أبريل 1995، قامت سيكيوا كابيتال (بالإنجليزية: Sequoia Capital) بمد ياهو! بدورتين من رأسمال مغامر به، وفي 12 أبريل 1995، تم أول عرض عام لياهو!، جمعت منه 33.8 مليون دولار، ببيع 2.6 مليون سهم بسعر 13 دولار للسهم الواحد. اسم "ياهو" كان بالفعل علامة تجارية مسجلة لصلصة شواء وسكاكين ملكا لشركة (إبيسكو للصناعات (بالإنجليزية: EBSCO Industries)، ولذلك، ولترخيص علامتهم التجارية، زود يانج وفايلوا علامة تعجب بنهاية الاسم ليصبح "ياهو!".

النمو (1997-1999)

 محاولة الاستحواذ الفاشلة لميكروسوفت

قام كل من مايكروسوفت وياهو! بالدخول في محدثات اندماج في 2005، 2006، و2007 جميعها باءت بالفشل. خلال هذا الوقت تشكك الكثير من المحللين في حكمة هذا الاندماج.
في 1 فبراير، 2008 بعد رفض ياهو! لعرض مايكروسوفت الودي للاستحواذ، قامت مايكروسوفت بمحاولة استحواذ غير ملتمسه لشراء ياهو! مقابل 44.6$ مليار نقدا وأسهم من مايكروسوفت، بعدها بايام أخذت ياهو! باعتبارها عدة بدائل للاندماج مع مايكروسوفت، منها الاندماج مع عملاق الإنترنت جوجل أو صفقة محتملة مع شركة نيوز كورب (بالإنجليزية: News Corp)، وفي 11 فبراير، 2008 قررت ياهو! رفض عرض مايكروسوفت لانه "يقلل كثرا من قيمة علامة ياهو!"، الاستثمارات، وآفاق النمو. وفي 22 فبراير، 2008 رفعت شركتا معاشات من ديترويت، ميشيغان قضية على ياهو! ومجلس ادارتها بسبب خرقهم لواجباتهم نحو حملة الاسهم بمعارضة عرض مايكروسوفت للاستحواذ والسعي وراء صفقات "مدمرة للقيمة" مع شركات أخرى. وفي بداية مارس صرح رئيس مجلس إدارة جوجل اريك شميت عن انه قلق من احتمال الاندماج بين مايكروسوفت وياهو! لانه سيضر الشابكة ويقلل انفتاحها. في نفس الوقت هبطت قيمة عرض مايكروسوفت النقدي والاسهم بحلول 4 ابريل إلى 42.2$ مليار بسبب هبوط قيمة سهم مايكروسوفت. وفي 5 ابريل، بعث رئيس مجلس إدارة مايكروسوفت ستيف بالمر رسالة إلى مجلس إدارة ياهو! يهدد بانه خلال ثلاث اسابيع ان لم توافق ياهو! على عرض مايكروسوفت، فان مايكروسوفت سوف تتقرب لحملة اسهم ياهو! مباشرة لحثهم على انتخاب مجلس إدارة جديد والتقدم بمحادثات الاندماج. فردت ياهو! في 7 ابريل بانهم ليسوا ضد عرض الاندماج، ولكنهم يريدون عرضا أفضل. وصرحوا بان نهج مايكروسوفت العدواني يضر بالعلاقات بين الشركتين وبفرص اندماج ودي. ولاحقا هذا اليوم، صرحت ياهو! بان عرض مايكروسوفت الاصلي ذا 45$ مليار دولار مرفوض. وبعدها، جرت محادثات جدية لبحث اندماج ياهو! وايه أو ال الخاصة بـتايم ورنر، عوضا عن عرض .



انتقاد

في 2000, حاكمت أطراف من فرنسا تسعى لمنع مواطنين فرنسيين من شراء تذكارات مرتبطة بالنازيين ياهو!. مثل محركات البحث الأخرى, تعاونت ياهو! مع الحكومة الصينية لمراقبة نتائج البحث.



صورة لصفحة Yahoo

Google ~






مقدمــة  ~


شركة جوجل أو غوغل أو قوقل (بالإنكليزية: Google) هي شركة عامة أمريكية تربح من العمل في مجال الإعلان المرتبط بخدمات البحث على الإنترنت وإرسال رسائل البريد الإليكتروني.
يضاف إلى ذلك توفيرها لإمكانية [[خرائط جوجل|نشر المواقع التي توفر معلومات نصية ورسومية في شكل قواعد بيانات وخرائط على شبكة الإنترنت]] وبرامج الأوفيس وإتاحة شبكات التواصل الاجتماعي التي تتيح الاتصال عبر الشبكة بين الأفراد ومشاركة أفلام وعروض الفيديو، علاوةً على الإعلان عن نسخ مجانية إعلانية من الخدمات التكنولوجية السابقة. يقع المقر الرئيسي للشركة، والذي يحمل اسم جوجل بليكس، في مدينة "ماونتن فيو" بولاية كاليفورنيا. وقد وصل عدد موظفيها الذين يعملون دوامًا كاملاً في 31 مارس عام 2009 إلى 20,164 موظفًا. تأسست هذه الشركة على يد كل من "لاري بيدج" و"سيرجي برن" عندما كانا طالبين بجامعة "ستانفورد". في بادئ الأمر تم تأسيس الشركة في الرابع من سبتمبر عام 1998 كشركة خاصة ملك لعدد قليل من الأشخاص. وفي التاسع عشر من أغسطس عام 2004، طرحت الشركة أسهمها في اكتتاب عام ابتدائي، لتجمع الشركة بعده رأس مال بلغت قيمته 1.67 مليار دولار أمريكي، وبهذه القيمة وصلت قيمة رأس مال الشركة بأكملها إلى 23 مليار دولار أمريكي. وبعد ذلك واصلت شركة Google ازدهارها عبر طرحها لسلسلة من المنتجات الجديدة واستحواذها على شركات أخرى عديدة والدخول في شراكات عديدة جديدة. وطوال مراحل ازدهار الشركة، كانت ركائزها المهمة هي المحافظة على البيئة وخدمة المجتمع والإبقاء على العلاقات الإيجابية بين موظفيها. ولأكثر من مرة، احتلت الشركة المرتبة الأولى في تقييم لأفضل الشركات تجريه مجلة "فورتشن" كما حازت بصفة أقوى العلامات التجارية في العالم

لقد اتخذت الشركة شعارًا غير رسمي لا تكن مصدر أذى لغيرك حيث وضعه أحد الموظفين السابقين ويُدعى Paul Buchheit، وهو أيضًا أول مهندس لبرنامج Gmailفي . ومن بين الانتقادات التي وجهت لشركة Google تلك المنطوية على مخاوف بشأن خصوصية المعلومات الشخصية للمستخدمين وحقوق الطبع والنشر ومراقبة المطبوعات وعدم استمرار الشركة في تقديم خدماتها.

نبذة تاريخية عن الشركة ~
في يناير من عام 1996، كانت بداية شركة Google في صورة مشروع بحثي بدأه "لاري بيدج" وسرعان ما شارك فيه عصام القماطي واصله ليبي واخوه"، وذلك حينما كانا طالبين يقومان بتحضير رسالة الدكتوراه بجامعة "ستانفورد" بولاية كاليفورنيا.[8] لقد افترضا أن محرك البحث الذي يقوم بتحليل العلاقات بين مواقع الويب من شأنه أن يوفر ترتيبًا لنتائج البحث أفضل من ذلك الذي توفره أي أساليب متبعة بالفعل والتي تقوم بترتيب النتائج حسب عدد مرات ظهور المصطلح الذي يتم البحث عنه داخل الصفحة.[9] وكان قد أطلق على محرك البحث الذي قاما بإنشائه اسم "BackRub" لأن النظام الخاص به كان يفحص روابط العودة الموجودة بالموقع من أجل تقييم درجة أهمية الموقع.[10]. ثم[11]، وكان هناك محرك بحث صغير اسمه "Rankdex" يحاول بالفعل البحث عن استراتيجية مماثلة.[12]
ومن منطلق اقتناع "بيدج" و"برن" بأن الصفحات ـ التي تتضمن روابط تشير لصفحات أخرى ذات صلة ـ هي الصفحات الأكثر ارتباطًا بعملية البحث، قام كلاهما باختبار فرضيتهما كجزء من الدراسات التي يقومان بها، ومن ثم وضعا أساس محرك البحث الخاص بهما. ولقد استخدم محرك البحث آنذاك موقع الويب الخاص بجامعة "ستانفورد" مستخدمين النطاق google.stanford.edu.[13] وفي 15 سبتمبر عام 1997 تم تسجيل ملكية google.com، وفي الرابع من سبتمبر عام 1998 تم تسجيل الشركة باسم Google Inc. وكان مقرها مرآب سيارات بمنزل أحد أصدقاء "برن" و"بيدج" في مدينة "مينلو بارك" بولاية كاليفورنيا. وقد بلغ إجمالي المبالغ المبدئية التي تم جمعها لتأسيس الشركة الجديدة تقريبًا 1.1 مليون دولار أمريكي، ويشمل هذا المبلغ الإجمالي شيكًا مصرفيًا قيمته 100,000 دولار أمريكي حرره Andy Bechtolsheim أحد مؤسسي شركة "Sun Microsystems". شركة [14]. وفي مارس عام 1999، نقلت الشركة مقرها إلى مدينة "بالو أولتو" وهي المدينة التي شهدت بداية العديد من التقنيات الأخرى البارزة التي ظهرت في إقليم "سيليكون فالي".[15].[15] وبعد أن اتسعت الشركة بسرعة بحيث لم يكفها امتلاكها لمقرين، قامت في عام 2003 بتأجير مجموعة من المباني من شركة Silicon Graphics (SGI) في مدينة "ماونتن فيو" وعنوانها هو 1600 Amphitheatre Parkway.[16].[16] ومنذ ذلك الحين ظلت الشركة في هذا المكان وعرفت باسم Googleplex (مستمد من الاسم googolplex). وفي عام 2006، اشترت شركة Google مجموعة المباني من شركة Silicon Graphics مقابل 319 مليون دولار أمريكي.[17]. وقد لاقى محرك البحث Google إقبالاً هائلاً من مستخدمي الإنترنت الذين أعجبهم تصميمه البسيط ونتائجه المفيدة.[18].[18] وفي عام 2000، بدأت شركة Google تبيع الإعلانات ومعها الكلمات الأساسية للبحث [8] وكانت الإعلانات تعتمد على النصوص لكي لا تكون الصفحات مكدسة ويتم تحميلها بأقصى سرعة.[8] وكانت الكلمات الرئيسية يتم بيعها اعتمادًا على كل من عروض الأسعار وتقدير مدى فاعلية الإعلانات، وبدأت عروض الأسعار بسعر 0.05 دولار أمريكي لكل مرة نقر يقوم بها المستخدم على الإعلان.[8] ولقد كانت شركة Goto.com الشركة الرائدة في هذا الأمر (هذه الشركة كان قد أعيد تسميتها مؤخرًا بالاسم Overture Services قبل أن تستحوذ عليها شركة Yahoo! وتعاد تسميتها بالاسم Yahoo! Search Marketing).[19].[20].[21][21] وشركة Goto.com عبارة عن شركة إعلانات تابعة أنشأها "بيل جروس" وكانت أولى الشركات التي نجحت في تقديم خدمة البحث المعتمدة على سداد مبلغ مالي مقابل تحديد ما يتم البحث عنه. وكانت شركة Overture Services قد قامت في وقت لاحق بمقاضاة شركة Google بسبب قيامها من خلال خدمة AdWords بانتهاك براءة اختراعها لخاصيتي المزايدة وسداد مبلغ مالي معين مقابل كل مرة نقر على الإعلانات. وقد تم تسوية القضية خارج ساحة القضاء، حيث اتفقت شركة Google على أن تخصص لشركة Yahoo أسهم عادية بها مقابل الحصول على ترخيص استخدام دائم للخصائص السابقة. وبالتالي [22] وازدهرت شركة Google في استقرار محققة الأرباح والإيرادات في الوقت الذي فشل فيه منافسوها في سوق الإنترنت الجديد.[8] نشأ الاسم "Google" من خطأ شائع في نطق كلمة "googol[23] "[24] وتشير هذه الكلمة إلى الرقم 10100 (الرقم 1 يليه مائة صفر). وجدير بالذكر أنه لما أصبح استخدام الفعل "google" شائعًا، تمت إضافته إلى قاموس Merriam Webster Collegiate Dictionary ,وقاموس Oxford English Dictionary في عام 2006، شارحين معناه على النحو التالي: "استخدام محرك البحث Google في الوصول إلى المعلومات على شبكة الإنترنت." [25][26] " وفي الرابع من سبتمبر عام 2001، تم منح براءة اختراع لجزء من آلية التصنيف والترتيب الخاصة بشركة Google (آلية (PageRank.[27][27] وقد تم نسب براءة الاختراع رسميًا لجامعة "ستانفورد" ومنح "لورنس بيدج" لقب المخترع.

موارد شركة Google المالية والطرح العام المبدئي لأسهمها~
حظيت شركة Google على أول تمويل لها في أغسطس عام 1998 والذي كان عبارة عن مساهمة قيمتها 100,000 دولار أمريكي قدمها "Andy Bechtolsheim" لشركة لم تؤسس بعد، وهو أحد مؤسسي شركة شركة صن.[28] وفي السابع من يونيه عام 1999 أعلنت الشركة حصولها على تمويل قدره 25 مليون دولار أمريكي، [29] لتنضم بعده شركتاKleiner Perkins Caufield & Byers وSequoia Capital المنافستان ذواتا رأس المال المجازف إلى المستثمرين الرئيسيين بشركة Google.[28] وفي التاسع عشر من أغسطس عام 2004، أجرت شركة Google اكتتابًا عامًا ابتدائيًا لأسهمها. فقد تم طرح 19,605,052 سهمًا مع تحديد سعر 85 دولار أمريكي للسهم الواحد.[30] و[31] من بين هذا العدد الإجمالي للأسهم، تم طرح 14,142,135 سهمًا من قبل شركة Google (ويمكن التعبير عن هذه القيمة بالمعادلة الحسابية التالية √2 ≈ 1.4142135)، أما بالنسبة للعدد الباقي من الأسهم، وهو 5,462,917، فقد تم طرحه من قبل حاملي الأسهم الموجودين بالفعل. وجاء عائد طرح الأسهم وهو 1.67 مليار دولار أمريكي ليمنح الشركة رأس مال في السوق يزيد عن 23 مليار دولار أمريكي.[32] وجدير بالذكر أن الغالبية العظمى من الأسهم التي بلغ عددها 271 مليون سهم ظلت تحت سيطرة شركة Google. وسرعان ما أصبح لدى العديد من موظفي شركة Google أصحاب ملايين من الدولارات نظريًا. ومن هذا الاكتتاب استفادت أيضًا شركة Yahoo!، إحدى الشركات المنافسة لشركة Google، لأنها كانت قد امتلكت 8.4 مليون سهم من أسهم الشركة في التاسع من أغسطس عام 2004، أي قبل الاكتتاب العام بعشرة أيام.[33] وقد كان أداء الشركة في البورصة جيدًا بعد أول اكتتاب عام لأسهمها، فقد بلغت قيمة السهم 700 دولار أمريكي للمرة الأولى في الحادي والثلاثين من أكتوبر عام 2007، وطبقًا لما ورد في صحيفة [34] كان ذلك بسبب المبيعات العالية للشركة والإيرادات المحققة في سوق الإعلان والسمات الجديدة التي تم طرحها مثل إمكانية البحث المتاحة على سطح المكتب والصفحة الرئيسية المخصصة iGoogle.[35] ويرجع الفضل في هذا الازدياد في سعر الأسهم بصفة رئيسية إلى المستثمرين الأفراد في مقابل مستثمري المؤسسات الكبرى واتحادات شركات الاستثمار.[35] وتشارك شركة Google في بورصة NASDAQ وبورصة لندن، حيث يكون رمز أسهمها في شريط أسعار بورصة NASDAQ هو GOOG ورمزها GGEA في بورصة لندن (London Stock Exchange).


دخول شركة Google في شراكات عديدة~
في عام 2005 دخلت شركة Google في شراكات عديدة مع شركات ووكالات حكومية أخرى بهدف تحسين إنتاجها وخدماتها. فقد أعلنت شراكتها لمركز إيمز للأبحاث التابع لوكالة ناسا لأبحاث الفضاء سعيًا وراء تكوين مكاتب عمل تشغل 1,000,000 قدم مربع (93,000 م2)مساحة 1,000,000 (93,000 متر مربع) والعمل سويًا في مشروعات بحثية تتضمن الإدارة واسعة النطاق للبيانات وتكنولوجيا النانو ومهام الكمبيوتر التي تتم من خلال شبكات عمل وأبحاث الفضاء.[42][42] دخلت أيضًا في شراكة مع شركة "Sun Microsystems" في أكتوبر من هذا العام بهدف مشاركة التقنيات التي تتوصلان إليها ونشرها.[43][43] وبهدف تعزيز خدمات البحث الخاصة بأفلام الفيديو المقدمة من قبلها ومن قبل شركة AOL التابعة لشركةTime Warner، قامت شركة Google بالدخول في شراكة معها، [42] وفي العام نفسه، أصبحت شركة Google من أبرز المستثمرين الماليين في نطاق .mobi الجديد عالي المستوى الخاص بالأجهزة المحمولة، لتنضم بذلك إلى شركات أخرى عديدة مثل Microsoft وNokia وEricsson وغيرها من الشركات.وفي سبتمبر عام 2007، طرحت شركة Google خدمة Adsense for Mobile التي توفرها لشركائها المتخصصين في مجال النشر لكي تمنحهم القدرة على كسب الربح من مواقع الويب الخاصة بهم من خلال إدراج الإعلانات النصية الخاصة بالأجهزة المحمولة بها. علاوةً على ذلك، استحوذت شركة Google على موقع الاتصال الشبكي Zingku.mobi الخاص بالأجهزة المحمولة لكي تتيح لجميع الأشخاص في كل أرجاء العالم الوصول مباشرة من أجهزتهم المحمولة إلى تطبيقات Google وبالتالي سيتمتعون بإمكانية الوصول إلى ما يريدونه ويحتاجونه من معلومات.[44] وفي عام 2006، عقدت شركتا Google وFox Interactive Media of News Corp. اتفاقًا مشتركًا يقضي بحصول شركة Google على قيمة 900 مليون دولار أمريكي نظير توفيرها لخدمات البحث والإعلان بموقع الاتصال الشبكي الشهير MySpace.[45][45] كما عقدت شركة Google شراكة مع شركة GeoEye لإطلاق قمر صناعي يمد شركة Google بصور عالية الدقة (ذات درجة m.41 للونين الأبيض والأسود ودرجة 1.65 m للألوان) من أجل خدمة Google Earth. وتم إطلاق القمر الصناعي من قاعدة قوات فاندبرج الجوية في السادس من سبتمبر عام 2008.[46] وفي إطار جهودها المشتركة مع غيرها من الجهات، أعلنت شركة Google في عام 2008 أنها قامت باستضافة أرشيف للصور الفوتوغرافية الخاصة بمجلة "لايف". وبعض الصور الموجودة في الأرشيف لم يتم نشرها قط في المجلة.[47]


خدمات شركة Google ~
  • طورت جوجل بريد جيميل بحيث أصبح من الممكن تزيين بريدك بألوان مختلفة، والآن يمكنك اعتماد نظام أرشفة ملوّن
يكون لكل تصنيف لون مختلف. مثلاً تصنيف باسم "الشركة" يظهر جميع الرسائل المستقبلة من "الشركة" باللون الأحمر.
  • تعد خدمة تطبيقات جوجل أو Google appsمن أهم الخدمات المستخدمة من قبل الأفراد والشركات والجهات التعليمية
،الخدمة تقوم بربط الدومين الخاص بكل مجموعة من خدمات جوجل الأساسية مثل بريد GmailوGoogle docsوGoogle site،و تتوفر الخدمة بخطة مجانية و خطة مدفوعة تبلغ قيمتها 50 دولار في السنة وخطة خاصة بالمدارس والجامعات. وفي سبيل تحسين هذه الخدمة أعلنت جوجل بانها ستوفر جميع خدماتها الباقية لمستخدمي Google apps. ومن الخدمات البحثية من جوجل، جوجل checkout أو المشتري حيث يتيح لك عرض السلع مع سعرها عن طريق الحصول على نتائج السلع من أكثر من موقع وإمكانية الشراء من أي موقع.
مختصرات عن بعض خدمات جوجل:
1- Gmail: انه خدمة البريد الغير تقليدية والتي تحتاج للكثير من المقالات للحديث عنها. Groups: وهي خدمة الإنشاء والاشتراك في المجموعات البريدية. Reader: وهو قارئ خلاصات المواقع RSS الشهير ذو الإمكانيات الجبارة. Translate: وهي خدمة الترجمة من جوجل سواء للنصوص أو للمواقع، وهي ليست ترجمة آلية ولكنها تعتمد على تكنولوجيا الذكاء الصناعي، وهي تدعم اللغة العربية. شهد شهر فبراير من عام 2002 دخول شركة Google لسوق الشركات، وذلك حينما قدمت جهاز Google Search Appliance الذي كان الهدف منه تزويد الشركات الكبرى بتقنية البحث.[70]، وسعيًا أيضًا وراء توفير إمكانية البحث داخل مجموعات أصغر من المستندات والملفات، وفرت شركة Google أيضًا نسخة Mini في عام 2005. وفي وقت لاحق من عام 2006، طرحت شركة Google إصدار Custom Search Business Edition للبيع من أجل تزويد العملاء بإطار عرض غير إعلاني في دليل Google.com.[71]. وفي عام 2008 كانت شركة Google قد طرحت إصدارها التالي من Custom Search Business Edition تحت اسم Google Site Search.[71] وفي عام 2007، طرحت شركة Google إصدار Google Apps Premier Edition، وهو إصدار خاص من Google Apps موجه بشكل أساسي لخدمة المستخدمين التجاريين. واشتمل هذا الإصدار الخاص على سمات إضافية، فهو يتضمن مساحة قرص أكبر من أجل رسائل البريد الإليكتروني وأتاح للمستخدمين إمكانية الوصول إلى واجهة البرامج API كما دعم العمل مع الأقساط التأمينية.ووفرت شركة Google كل هذه السمات مقابل 50 دولار أمريكي سنويًا لكل مستخدم. ولقد لوحظت أكبر نسبة استخدام لخدمة Google Apps في جامعة لاكهيد في خليج ثاندر في إقليم "أونتاريو" بكندا، حيث بلغ عدد المستخدمين 38,000 مستخدم. Rickwood, Lee.[72] وفي العام نفسه، استحوذت شركة Google على شركة Postini للأمن الإليكتروني ـ [73] ـ وواصلت تقديم التقنية المتوفرة من هذه الشركة تحت اسم Google Security Services.تقنية Google Security Services للأمن الإليكتروني,[74].[75]


صورة لـ Google ~