الأربعاء، 15 فبراير 2012

Google ~






مقدمــة  ~


شركة جوجل أو غوغل أو قوقل (بالإنكليزية: Google) هي شركة عامة أمريكية تربح من العمل في مجال الإعلان المرتبط بخدمات البحث على الإنترنت وإرسال رسائل البريد الإليكتروني.
يضاف إلى ذلك توفيرها لإمكانية [[خرائط جوجل|نشر المواقع التي توفر معلومات نصية ورسومية في شكل قواعد بيانات وخرائط على شبكة الإنترنت]] وبرامج الأوفيس وإتاحة شبكات التواصل الاجتماعي التي تتيح الاتصال عبر الشبكة بين الأفراد ومشاركة أفلام وعروض الفيديو، علاوةً على الإعلان عن نسخ مجانية إعلانية من الخدمات التكنولوجية السابقة. يقع المقر الرئيسي للشركة، والذي يحمل اسم جوجل بليكس، في مدينة "ماونتن فيو" بولاية كاليفورنيا. وقد وصل عدد موظفيها الذين يعملون دوامًا كاملاً في 31 مارس عام 2009 إلى 20,164 موظفًا. تأسست هذه الشركة على يد كل من "لاري بيدج" و"سيرجي برن" عندما كانا طالبين بجامعة "ستانفورد". في بادئ الأمر تم تأسيس الشركة في الرابع من سبتمبر عام 1998 كشركة خاصة ملك لعدد قليل من الأشخاص. وفي التاسع عشر من أغسطس عام 2004، طرحت الشركة أسهمها في اكتتاب عام ابتدائي، لتجمع الشركة بعده رأس مال بلغت قيمته 1.67 مليار دولار أمريكي، وبهذه القيمة وصلت قيمة رأس مال الشركة بأكملها إلى 23 مليار دولار أمريكي. وبعد ذلك واصلت شركة Google ازدهارها عبر طرحها لسلسلة من المنتجات الجديدة واستحواذها على شركات أخرى عديدة والدخول في شراكات عديدة جديدة. وطوال مراحل ازدهار الشركة، كانت ركائزها المهمة هي المحافظة على البيئة وخدمة المجتمع والإبقاء على العلاقات الإيجابية بين موظفيها. ولأكثر من مرة، احتلت الشركة المرتبة الأولى في تقييم لأفضل الشركات تجريه مجلة "فورتشن" كما حازت بصفة أقوى العلامات التجارية في العالم

لقد اتخذت الشركة شعارًا غير رسمي لا تكن مصدر أذى لغيرك حيث وضعه أحد الموظفين السابقين ويُدعى Paul Buchheit، وهو أيضًا أول مهندس لبرنامج Gmailفي . ومن بين الانتقادات التي وجهت لشركة Google تلك المنطوية على مخاوف بشأن خصوصية المعلومات الشخصية للمستخدمين وحقوق الطبع والنشر ومراقبة المطبوعات وعدم استمرار الشركة في تقديم خدماتها.

نبذة تاريخية عن الشركة ~
في يناير من عام 1996، كانت بداية شركة Google في صورة مشروع بحثي بدأه "لاري بيدج" وسرعان ما شارك فيه عصام القماطي واصله ليبي واخوه"، وذلك حينما كانا طالبين يقومان بتحضير رسالة الدكتوراه بجامعة "ستانفورد" بولاية كاليفورنيا.[8] لقد افترضا أن محرك البحث الذي يقوم بتحليل العلاقات بين مواقع الويب من شأنه أن يوفر ترتيبًا لنتائج البحث أفضل من ذلك الذي توفره أي أساليب متبعة بالفعل والتي تقوم بترتيب النتائج حسب عدد مرات ظهور المصطلح الذي يتم البحث عنه داخل الصفحة.[9] وكان قد أطلق على محرك البحث الذي قاما بإنشائه اسم "BackRub" لأن النظام الخاص به كان يفحص روابط العودة الموجودة بالموقع من أجل تقييم درجة أهمية الموقع.[10]. ثم[11]، وكان هناك محرك بحث صغير اسمه "Rankdex" يحاول بالفعل البحث عن استراتيجية مماثلة.[12]
ومن منطلق اقتناع "بيدج" و"برن" بأن الصفحات ـ التي تتضمن روابط تشير لصفحات أخرى ذات صلة ـ هي الصفحات الأكثر ارتباطًا بعملية البحث، قام كلاهما باختبار فرضيتهما كجزء من الدراسات التي يقومان بها، ومن ثم وضعا أساس محرك البحث الخاص بهما. ولقد استخدم محرك البحث آنذاك موقع الويب الخاص بجامعة "ستانفورد" مستخدمين النطاق google.stanford.edu.[13] وفي 15 سبتمبر عام 1997 تم تسجيل ملكية google.com، وفي الرابع من سبتمبر عام 1998 تم تسجيل الشركة باسم Google Inc. وكان مقرها مرآب سيارات بمنزل أحد أصدقاء "برن" و"بيدج" في مدينة "مينلو بارك" بولاية كاليفورنيا. وقد بلغ إجمالي المبالغ المبدئية التي تم جمعها لتأسيس الشركة الجديدة تقريبًا 1.1 مليون دولار أمريكي، ويشمل هذا المبلغ الإجمالي شيكًا مصرفيًا قيمته 100,000 دولار أمريكي حرره Andy Bechtolsheim أحد مؤسسي شركة "Sun Microsystems". شركة [14]. وفي مارس عام 1999، نقلت الشركة مقرها إلى مدينة "بالو أولتو" وهي المدينة التي شهدت بداية العديد من التقنيات الأخرى البارزة التي ظهرت في إقليم "سيليكون فالي".[15].[15] وبعد أن اتسعت الشركة بسرعة بحيث لم يكفها امتلاكها لمقرين، قامت في عام 2003 بتأجير مجموعة من المباني من شركة Silicon Graphics (SGI) في مدينة "ماونتن فيو" وعنوانها هو 1600 Amphitheatre Parkway.[16].[16] ومنذ ذلك الحين ظلت الشركة في هذا المكان وعرفت باسم Googleplex (مستمد من الاسم googolplex). وفي عام 2006، اشترت شركة Google مجموعة المباني من شركة Silicon Graphics مقابل 319 مليون دولار أمريكي.[17]. وقد لاقى محرك البحث Google إقبالاً هائلاً من مستخدمي الإنترنت الذين أعجبهم تصميمه البسيط ونتائجه المفيدة.[18].[18] وفي عام 2000، بدأت شركة Google تبيع الإعلانات ومعها الكلمات الأساسية للبحث [8] وكانت الإعلانات تعتمد على النصوص لكي لا تكون الصفحات مكدسة ويتم تحميلها بأقصى سرعة.[8] وكانت الكلمات الرئيسية يتم بيعها اعتمادًا على كل من عروض الأسعار وتقدير مدى فاعلية الإعلانات، وبدأت عروض الأسعار بسعر 0.05 دولار أمريكي لكل مرة نقر يقوم بها المستخدم على الإعلان.[8] ولقد كانت شركة Goto.com الشركة الرائدة في هذا الأمر (هذه الشركة كان قد أعيد تسميتها مؤخرًا بالاسم Overture Services قبل أن تستحوذ عليها شركة Yahoo! وتعاد تسميتها بالاسم Yahoo! Search Marketing).[19].[20].[21][21] وشركة Goto.com عبارة عن شركة إعلانات تابعة أنشأها "بيل جروس" وكانت أولى الشركات التي نجحت في تقديم خدمة البحث المعتمدة على سداد مبلغ مالي مقابل تحديد ما يتم البحث عنه. وكانت شركة Overture Services قد قامت في وقت لاحق بمقاضاة شركة Google بسبب قيامها من خلال خدمة AdWords بانتهاك براءة اختراعها لخاصيتي المزايدة وسداد مبلغ مالي معين مقابل كل مرة نقر على الإعلانات. وقد تم تسوية القضية خارج ساحة القضاء، حيث اتفقت شركة Google على أن تخصص لشركة Yahoo أسهم عادية بها مقابل الحصول على ترخيص استخدام دائم للخصائص السابقة. وبالتالي [22] وازدهرت شركة Google في استقرار محققة الأرباح والإيرادات في الوقت الذي فشل فيه منافسوها في سوق الإنترنت الجديد.[8] نشأ الاسم "Google" من خطأ شائع في نطق كلمة "googol[23] "[24] وتشير هذه الكلمة إلى الرقم 10100 (الرقم 1 يليه مائة صفر). وجدير بالذكر أنه لما أصبح استخدام الفعل "google" شائعًا، تمت إضافته إلى قاموس Merriam Webster Collegiate Dictionary ,وقاموس Oxford English Dictionary في عام 2006، شارحين معناه على النحو التالي: "استخدام محرك البحث Google في الوصول إلى المعلومات على شبكة الإنترنت." [25][26] " وفي الرابع من سبتمبر عام 2001، تم منح براءة اختراع لجزء من آلية التصنيف والترتيب الخاصة بشركة Google (آلية (PageRank.[27][27] وقد تم نسب براءة الاختراع رسميًا لجامعة "ستانفورد" ومنح "لورنس بيدج" لقب المخترع.

موارد شركة Google المالية والطرح العام المبدئي لأسهمها~
حظيت شركة Google على أول تمويل لها في أغسطس عام 1998 والذي كان عبارة عن مساهمة قيمتها 100,000 دولار أمريكي قدمها "Andy Bechtolsheim" لشركة لم تؤسس بعد، وهو أحد مؤسسي شركة شركة صن.[28] وفي السابع من يونيه عام 1999 أعلنت الشركة حصولها على تمويل قدره 25 مليون دولار أمريكي، [29] لتنضم بعده شركتاKleiner Perkins Caufield & Byers وSequoia Capital المنافستان ذواتا رأس المال المجازف إلى المستثمرين الرئيسيين بشركة Google.[28] وفي التاسع عشر من أغسطس عام 2004، أجرت شركة Google اكتتابًا عامًا ابتدائيًا لأسهمها. فقد تم طرح 19,605,052 سهمًا مع تحديد سعر 85 دولار أمريكي للسهم الواحد.[30] و[31] من بين هذا العدد الإجمالي للأسهم، تم طرح 14,142,135 سهمًا من قبل شركة Google (ويمكن التعبير عن هذه القيمة بالمعادلة الحسابية التالية √2 ≈ 1.4142135)، أما بالنسبة للعدد الباقي من الأسهم، وهو 5,462,917، فقد تم طرحه من قبل حاملي الأسهم الموجودين بالفعل. وجاء عائد طرح الأسهم وهو 1.67 مليار دولار أمريكي ليمنح الشركة رأس مال في السوق يزيد عن 23 مليار دولار أمريكي.[32] وجدير بالذكر أن الغالبية العظمى من الأسهم التي بلغ عددها 271 مليون سهم ظلت تحت سيطرة شركة Google. وسرعان ما أصبح لدى العديد من موظفي شركة Google أصحاب ملايين من الدولارات نظريًا. ومن هذا الاكتتاب استفادت أيضًا شركة Yahoo!، إحدى الشركات المنافسة لشركة Google، لأنها كانت قد امتلكت 8.4 مليون سهم من أسهم الشركة في التاسع من أغسطس عام 2004، أي قبل الاكتتاب العام بعشرة أيام.[33] وقد كان أداء الشركة في البورصة جيدًا بعد أول اكتتاب عام لأسهمها، فقد بلغت قيمة السهم 700 دولار أمريكي للمرة الأولى في الحادي والثلاثين من أكتوبر عام 2007، وطبقًا لما ورد في صحيفة [34] كان ذلك بسبب المبيعات العالية للشركة والإيرادات المحققة في سوق الإعلان والسمات الجديدة التي تم طرحها مثل إمكانية البحث المتاحة على سطح المكتب والصفحة الرئيسية المخصصة iGoogle.[35] ويرجع الفضل في هذا الازدياد في سعر الأسهم بصفة رئيسية إلى المستثمرين الأفراد في مقابل مستثمري المؤسسات الكبرى واتحادات شركات الاستثمار.[35] وتشارك شركة Google في بورصة NASDAQ وبورصة لندن، حيث يكون رمز أسهمها في شريط أسعار بورصة NASDAQ هو GOOG ورمزها GGEA في بورصة لندن (London Stock Exchange).


دخول شركة Google في شراكات عديدة~
في عام 2005 دخلت شركة Google في شراكات عديدة مع شركات ووكالات حكومية أخرى بهدف تحسين إنتاجها وخدماتها. فقد أعلنت شراكتها لمركز إيمز للأبحاث التابع لوكالة ناسا لأبحاث الفضاء سعيًا وراء تكوين مكاتب عمل تشغل 1,000,000 قدم مربع (93,000 م2)مساحة 1,000,000 (93,000 متر مربع) والعمل سويًا في مشروعات بحثية تتضمن الإدارة واسعة النطاق للبيانات وتكنولوجيا النانو ومهام الكمبيوتر التي تتم من خلال شبكات عمل وأبحاث الفضاء.[42][42] دخلت أيضًا في شراكة مع شركة "Sun Microsystems" في أكتوبر من هذا العام بهدف مشاركة التقنيات التي تتوصلان إليها ونشرها.[43][43] وبهدف تعزيز خدمات البحث الخاصة بأفلام الفيديو المقدمة من قبلها ومن قبل شركة AOL التابعة لشركةTime Warner، قامت شركة Google بالدخول في شراكة معها، [42] وفي العام نفسه، أصبحت شركة Google من أبرز المستثمرين الماليين في نطاق .mobi الجديد عالي المستوى الخاص بالأجهزة المحمولة، لتنضم بذلك إلى شركات أخرى عديدة مثل Microsoft وNokia وEricsson وغيرها من الشركات.وفي سبتمبر عام 2007، طرحت شركة Google خدمة Adsense for Mobile التي توفرها لشركائها المتخصصين في مجال النشر لكي تمنحهم القدرة على كسب الربح من مواقع الويب الخاصة بهم من خلال إدراج الإعلانات النصية الخاصة بالأجهزة المحمولة بها. علاوةً على ذلك، استحوذت شركة Google على موقع الاتصال الشبكي Zingku.mobi الخاص بالأجهزة المحمولة لكي تتيح لجميع الأشخاص في كل أرجاء العالم الوصول مباشرة من أجهزتهم المحمولة إلى تطبيقات Google وبالتالي سيتمتعون بإمكانية الوصول إلى ما يريدونه ويحتاجونه من معلومات.[44] وفي عام 2006، عقدت شركتا Google وFox Interactive Media of News Corp. اتفاقًا مشتركًا يقضي بحصول شركة Google على قيمة 900 مليون دولار أمريكي نظير توفيرها لخدمات البحث والإعلان بموقع الاتصال الشبكي الشهير MySpace.[45][45] كما عقدت شركة Google شراكة مع شركة GeoEye لإطلاق قمر صناعي يمد شركة Google بصور عالية الدقة (ذات درجة m.41 للونين الأبيض والأسود ودرجة 1.65 m للألوان) من أجل خدمة Google Earth. وتم إطلاق القمر الصناعي من قاعدة قوات فاندبرج الجوية في السادس من سبتمبر عام 2008.[46] وفي إطار جهودها المشتركة مع غيرها من الجهات، أعلنت شركة Google في عام 2008 أنها قامت باستضافة أرشيف للصور الفوتوغرافية الخاصة بمجلة "لايف". وبعض الصور الموجودة في الأرشيف لم يتم نشرها قط في المجلة.[47]


خدمات شركة Google ~
  • طورت جوجل بريد جيميل بحيث أصبح من الممكن تزيين بريدك بألوان مختلفة، والآن يمكنك اعتماد نظام أرشفة ملوّن
يكون لكل تصنيف لون مختلف. مثلاً تصنيف باسم "الشركة" يظهر جميع الرسائل المستقبلة من "الشركة" باللون الأحمر.
  • تعد خدمة تطبيقات جوجل أو Google appsمن أهم الخدمات المستخدمة من قبل الأفراد والشركات والجهات التعليمية
،الخدمة تقوم بربط الدومين الخاص بكل مجموعة من خدمات جوجل الأساسية مثل بريد GmailوGoogle docsوGoogle site،و تتوفر الخدمة بخطة مجانية و خطة مدفوعة تبلغ قيمتها 50 دولار في السنة وخطة خاصة بالمدارس والجامعات. وفي سبيل تحسين هذه الخدمة أعلنت جوجل بانها ستوفر جميع خدماتها الباقية لمستخدمي Google apps. ومن الخدمات البحثية من جوجل، جوجل checkout أو المشتري حيث يتيح لك عرض السلع مع سعرها عن طريق الحصول على نتائج السلع من أكثر من موقع وإمكانية الشراء من أي موقع.
مختصرات عن بعض خدمات جوجل:
1- Gmail: انه خدمة البريد الغير تقليدية والتي تحتاج للكثير من المقالات للحديث عنها. Groups: وهي خدمة الإنشاء والاشتراك في المجموعات البريدية. Reader: وهو قارئ خلاصات المواقع RSS الشهير ذو الإمكانيات الجبارة. Translate: وهي خدمة الترجمة من جوجل سواء للنصوص أو للمواقع، وهي ليست ترجمة آلية ولكنها تعتمد على تكنولوجيا الذكاء الصناعي، وهي تدعم اللغة العربية. شهد شهر فبراير من عام 2002 دخول شركة Google لسوق الشركات، وذلك حينما قدمت جهاز Google Search Appliance الذي كان الهدف منه تزويد الشركات الكبرى بتقنية البحث.[70]، وسعيًا أيضًا وراء توفير إمكانية البحث داخل مجموعات أصغر من المستندات والملفات، وفرت شركة Google أيضًا نسخة Mini في عام 2005. وفي وقت لاحق من عام 2006، طرحت شركة Google إصدار Custom Search Business Edition للبيع من أجل تزويد العملاء بإطار عرض غير إعلاني في دليل Google.com.[71]. وفي عام 2008 كانت شركة Google قد طرحت إصدارها التالي من Custom Search Business Edition تحت اسم Google Site Search.[71] وفي عام 2007، طرحت شركة Google إصدار Google Apps Premier Edition، وهو إصدار خاص من Google Apps موجه بشكل أساسي لخدمة المستخدمين التجاريين. واشتمل هذا الإصدار الخاص على سمات إضافية، فهو يتضمن مساحة قرص أكبر من أجل رسائل البريد الإليكتروني وأتاح للمستخدمين إمكانية الوصول إلى واجهة البرامج API كما دعم العمل مع الأقساط التأمينية.ووفرت شركة Google كل هذه السمات مقابل 50 دولار أمريكي سنويًا لكل مستخدم. ولقد لوحظت أكبر نسبة استخدام لخدمة Google Apps في جامعة لاكهيد في خليج ثاندر في إقليم "أونتاريو" بكندا، حيث بلغ عدد المستخدمين 38,000 مستخدم. Rickwood, Lee.[72] وفي العام نفسه، استحوذت شركة Google على شركة Postini للأمن الإليكتروني ـ [73] ـ وواصلت تقديم التقنية المتوفرة من هذه الشركة تحت اسم Google Security Services.تقنية Google Security Services للأمن الإليكتروني,[74].[75]


صورة لـ Google ~

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق